عاصفة الاحزان بنت فلسطين مبدعين
عدد الرسائل : 1464 العمر : 32 الجنس : الأوسمة : مزاجى : تاريخ التسجيل : 09/11/2008
| |
عاصفة الاحزان بنت فلسطين مبدعين
عدد الرسائل : 1464 العمر : 32 الجنس : الأوسمة : مزاجى : تاريخ التسجيل : 09/11/2008
| موضوع: رد: صورتها بالحجاب ... وصورتها بدون الحجاب ... انظر إلى الفرق الجمعة 30 يناير - 19:52 | |
| حجابي يشرف نفسي الأبية
وروحي به في سرور رضيهْ
وأشعر أني بهذا الحجاب
أطير.. أطير ونفسي قويهْ
حجابي حصني حجابي هويه
يرد عيون العصاة الشقيه
ويعلن للناس أني فتاة
بفخر تدين لرب البريه
وأني تمسكت بالحق مهما
يكن فيه من تضحيات رزيه
فإن السعادة في هدي ربي
وليست بسبل الهوان الغويه [size=25]ياريت الحجاب يكون كما امر الرسول الكريم وهو ان يستر جميع البدن.... ان لايكون زينة فى نفسه... ان يكون فضفاضا .... ان لا يشف ... لايشبه لبس الرجال ... لايكون لباس شهرة .... لايشبه لباس الكفار . وجزاكم الله كل خير [/size] | |
|
عاصفة الاحزان بنت فلسطين مبدعين
عدد الرسائل : 1464 العمر : 32 الجنس : الأوسمة : مزاجى : تاريخ التسجيل : 09/11/2008
| موضوع: رد: صورتها بالحجاب ... وصورتها بدون الحجاب ... انظر إلى الفرق الجمعة 30 يناير - 19:55 | |
| قال سيدنا عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: "أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم كانوا خير هذه الأمة، وأبرَّها قلوبا، وأعمقها علما، وأقلها تكلفا. قوم اختارهم الله لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم ونقْل دينه. فتشبهوا بأخلاقهم وطرائقهم، فهم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، كانوا على الهدى المستقيم والله رب الكعبَة!".حفظهم الله من الجفاف الفكري وغلظة العاطفة التي أصابت الأمة بعد ذلك، وتميز بها الإسلام الحَرفي النصوصي والإسلام الفكري المعاصر. كان حب الله ورسوله، والحب في الله آصرتهم الجامعة. كان اتباعهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته وبعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى صحبة حميمة، ومحبة عميقة، لا مجرد تلق عن رسول أدى بطاقته وذهب بسلام. لا مجرد قائد رمزي عظيم أسس تاريخا مجيدا به وعليه تتأصل هُويَّتُنا. كان عبد الله بن عمر، بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ برأس راحلته، في السفر، ويحوِّلها ويقول: لعل خُفًّا يقع على خُف. يقصد لعل خف راحلته يقع على موقع خف راحلة رسول الله صلى الله عليه وسلم في أسفاره الجهادية السابقة. قال الزبير بن بكار: "كان عبد الله بن عمر يتحفظ ما سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا غاب سأل من حضر عن قوله وفعله". هذا في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم الدنيوية. فلما توفي كان عبد الله يتتبع آثاره في كل مسجد صلى فيه، وإذا وقف بعرفة وقف في الموقف الذي كان وقف فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم. | |
|