لطيفه فى متيجو نشوف يلاااااااااااااا

لطيفة في ندوة «المصرى اليوم»: البيروقراطية منعتني من الغناء في المحافظات

٢٣/٨/٢٠٠٨

<table cellSpacing=0 cellPadding=0 border=0><tr><td> لطيفه فى متيجو نشوف يلاااااااااااااا Photo

</IMG></TD></TR>
<tr><td>تصوير - احمد المصري
</TD></TR>
<tr><td>لطيفة
</TD></TR></TABLE>

٣ ساعات قضتها لطيفة في ندوة «المصري اليوم».. تحدثت عن ألبومها الجديد «في الكام يوم اللي فاتوا»، ومشروعاتها الخيرية ومنها «جمعية لطيفية الخيرية» و«بنك الطعام»، كما تحدثت عن علاقتها بالمخرج السينمائي يوسف شاهين، وأعلنت عن تفاوضها مع المطربة الكبيرة فيروز لإحياء حفل في القاهرة.
لطيفة انتقدت البيروقراطية، التي منعتها من تقديم مجموعة حفلات في محافظات مصر، كما أوضحت سبب اهتمامها بالمدارس والتعليم في مشروعاتها الخيرية، وقالت إنه أضعف شيء في الدول العربية.
* لماذا ترفضين التعاقد مع شركة إنتاج، وتفضلين الإنتاج الخاص؟
- منذ أول ألبوماتي مع المنتج «موريس إسكندر» كان شرطي الوحيد في العقد أن أختار الملحن والشاعر، واخترت وقتها عبدالوهاب محمد وسيد مكاوي وبليغ حمدي، لذلك أنا المطربة العربية الوحيدة التي تمتلك أرشيفها الفني بالكامل، فأنا إما أن أقدم فناً أقتنع به أو لا أخوض التجربة من الأساس، وقراري منذ البداية أن يكون شغلي ملكي.
* وكيف تختارين أغنياتك؟
- سأتحدث عن طريقة اختيار أغنيات ألبومي الأخير، فقد أعددته له لمدة عامين، استمعت خلالهما إلي عشرات الأغنيات حتي اخترت ١٣ أغنية، كما طرحت فيه أغنية «معي منذ عشر سنوات»، كلمات عبدالوهاب محمد وشعرت أن وقت طرحها حان، أما عن طريقة الاختيار، فأنا أرسم أغنيات الألبوم في خيالي وهدفي هو التجديد، وجلست مع موزعين موسيقيين وطلبت منهم عمل ألبوم يسمعه طفل عمره عشر سنوات، وفي الوقت نفسه تسمعه جدتي.
* لكنك حافظت علي الشكل الكلاسيكي للأغنيات في الألبوم؟
- أنا أحافظ علي جودة الأغنية أياً كان شكلها، وأحافظ علي الكلاسيكية من خلال لزمات موسيقية داخل الأغنيات، وذلك لأنني أتابع الموسيقي جيداً في جميع أنحاء العالم، وفي الوقت نفسه لدي قيم عربية وجمهور يبحث عن جذوره فيما يسمعه، وهذا حققته في أغنية «ما تروحشي بعيد» التي لاقت نجاحاً عندما غنيتها في الولايات المتحدة الأمريكية لوجود إيقاع شرقي فيها.
* وهل تؤثر حالتك النفسية علي اختياراتك؟
- أنا أقدم في كل ألبوم مجموعة حالات، وليست حالة واحدة سواء عشتها أنا أو غيري.
* ولماذا أضفت كلمات تونسية لأغنية «مارينا»؟
- «مارينا» أصلاً أغنية فرنسية، وتتحدث عن ذكريات صيفية، وهي تصلح لأكثر من شعب، لأن اسم «مارينا» موجود في دول عديدة مثل تونس وإيطاليا واليونان ومصر، وأدخلت كلمات تونسية حتي تخاطب الشعب التونسي أيضاً، وقد طلبت من موزعها - وهو تونسي - إعادة التوزيع وإضافة روح تونسية لها، كما أعدت تسجيلها بالكلمات الجديدة.
* هل تحاولين إرضاء جميع الأذواق؟
- صعب إرضاء كل الأذواق، لكنني أستغل دراستي وخبراتي ومتابعاتي الفنية في تقديم أغنيات مختلفة ترضي أكبر عدد من الجمهور.
* هل تعتبرين أغنيتي «روحي بترد فيا» و«الكام يوم اللي فاتوا» مغامرتين بالنسبة لك؟
- «روحي بترد فيا» قدمتها بعود وكمان فقط، لأن عدداً كبيراً من الناس طلب مني تقديم أغنية بهذا الشكل، أي دون فرقة موسيقية كاملة، أما أغنية «الكام يوم اللي فاتوا» فهي فعلاً مغامرة، لأنني قدمت فيها إيقاعاً جديد اسمه «تيك تونيك»، وهو موضة الآن، وقد نجحت الأغنيتان.
* ولماذا تستجدين الحبيب في معظم أغنياتك؟
- لم أستجد - عمري - شخصاً، لا في الأغاني ولا في الحياة، وأرفض أن أغني علي لسان امرأة منهارة أو مستسلمة، لأن ربنا خلق المرأة قوية حتي تربي أجيالاً قوية والعكس صحيح، لكن علاقة الحب بين الرجل والمرأة يجب أن يكون فيها تسامح وصدق وليس استجداء.
* وهل تعتبرين «كنا زمان أقوي» أغنية وطنية؟
- طلبت من الشاعر بهاء الدين محمد كتابة أغنية عن الأحداث في الوطن العربي دون ذكر كلمة «بلد» أو «وطن» ودون شعارات، فكتب هذه الأغنية التي تلخص ما يحدث للشعوب العربية.
* هل فعلاً تلقيت تهديدات بالقتل قبل إحياء حفلك في الجزائر؟
- كل ده كلام فارغ، والجزائر من أجمل البلاد التي أحييت فيها حفلات، وكل ما أعرفه عن فلة الجزائرية أنه ذات مرة قالوا لي هناك مطربة اسمها فلة تريد التقاط صور معي.
* وهل كان شكل حفلك المبهر في «قرطاج» فكرتك أم فكرة منظمي المهرجان؟
- كل عام في «قرطاج» أحب أن أظهر بشكل مختلف، لذلك قررت الاستعانة بالاستعراضات، فمثلاً أغنية «أمن لي بيت» استعنت فيها بشباب حمل جميع أعلام الدول العربية، وهذا العام استعنت بفرقة باليه روسية تضم ٤٨ راقصاً وراقصة، وأنا أحب «قرطاج» لأنه أهم المهرجانات في الوطن العربي، كما أن تونس بلدي.
* لماذا وقفت دقيقة حداداً علي روح المخرج السينمائي يوسف شاهين؟
- هذا أقل شيء أقدمه له، فهو قيمة فنية، ومن أهم الفنانين الذين عملت معهم لأنه عرَّفني علي ذاتي، فحياتي قبل العمل معه شيء، وبعده شيء آخر، فقد نضجت أمام الكاميرا وعلمني متي أبكي ومتي أخرج من حالتي الشخصية، وهذا لا يمكن أن تدرسه في أي مكان، وقد قابلت شاهين قبل وفاته بأسبوع واحتفلت معه بعيد ميلاده مع زوجته وجابي ويسرا ومريم، كما أنني استشرته في تقديم مسرحية «حكم الرعيان»، وقد نصحني بتقديمها، بل أجبرني علي السفر إلي لبنان دون تردد.
* وهل فعلاً سافرت إلي لبنان لإقناع فيروز بإحياء حفل في مصر؟
- هذا صحيح، وكانت سعيدة جداً بذلك، ومن المحتمل أن يتم الاتفاق خلال أيام، وسوف أسافر مرة أخري لألتقيها، ويكفي أنني تتلمذت علي صوتها وألحان مدرسة الرحبانية.
* لماذا تهتمين بالمشروعات الخيرية؟
- لأن الفن رسالة، وقد حققت حملة التبرع لصالح اللاجئين العراقيين نجاحاً كبيراً، كما أن اقتناعي بمشروع بنك الطعام جاء بعد أن زرت أماكن يقدم لها المساعدة والمعونة فعلاً وبشكل محترم، وسوف أسجل رسالة بصوتي لبنك الطعام لأرد علي من يتصل علي التليفون، كما تعاقدت مع شركة اتصالات علي «ربخ تون» يحصل بنك الطعام علي ٥٠% من إيراداتها.
* ولماذا لم تشاركي في حفلات لصالح بنك الطعام؟
- طلبت تقديم حفلات في محافظات مصر، لكن البيروقراطية منعتني من تحقيق هذا الحلم، رغم أنني قدمت مجموعة حفلات في تونس.
* ولماذا أسست «جمعية لطيفة الخيرية» علي شبكة الإنترنت وليس بشكل رسمي؟
- للهروب من البيروقراطية في العالم العربي، لأن القوانين والإجراءات معقدة وكثيرة، وما يهمني هو تحقيق الهدف الأساسي من الجمعية، وأي عمل فني أشارك فيه تذهب من إيراداته نسبة إلي الجمعية أوزعها بنفسي علي المدارس.
* ولماذا يقتصر دور الجمعية علي بناء المدارس؟
- لأن التعليم أضعف شيء في العالم العربي، وضعفه سلاح دمار شامل، لذلك أهتم به.
* هل يجب أن يكون للفنان دور سياسي؟
- السياسة من اختصاص الوزراء والمسؤولين، أما دور الفنان فيجب أن يكون إنسانياً، لأنه أصدق وأقوي وأكثر مباشرة.
* ما سر اشتراكك في الحفلات التي يحضرها الرئيس مبارك؟
- هذا يسعدني جداً، وعندما أتلقي دعوة للغناء في حفل يحضره الرئيس المصري أتفرغ له فوراً، لأن «خير مصر علي كثير جداً».

مشكوررررررررررررررررررررر

الشكر لله وحده
مشكور لمرورك اخى

» استخراج 14 جثه من تحت متيجو نشوف مع همس
» القضاء يدين 20 شركه ماتيجو نشوف
» 0$ .. تعالوا نشوف البنت والولد بيعملوا ايه لما ييجوا ياكلوا .. 0$